في مستشفى أبو رجيله للطب النفسي وعلاج الإدمان نقدم مجموعه فريده ومميزه وتعمل بفاعلية من برامج علاج الادمان من المخدرات، تساعد الشخص المدمن في تجاوز ادمانه نهائياً.
سنتطرق الان الى افضل مجموعه مختاره من برامج علاج الادمان ، افضل البرامج المستخدمة في علاج الادمان، لان الإدمان مشكلة باتت تؤرق الاسرة والمجتمع وتستنزفها صحيا واقتصاديا واجتماعيا.
الإدمان على المخدرات بات لا يقتصر على فئة بعينها أو مخدر بعينه، بل تعدى كل التوقعات ليصبح مشكلة عالمية تهدد جميع الدول في العالم.
الادمان
الإدمان شبح يحمل بداخله الخوف والضياع والموت ، وعلاجه ليس بالسهل. قد نسأل أنفسنا ما هو الإدمان؟
- ما هى الأسباب التي تؤدى الى الادمان على المخدرات؟
- هل العقاقير الطبية هي الحل السحري لعلاج الإدمان؟
- هل العلاج النفسي والطبي يتفق مع المدمن؟
- ما هي برامج علاج الادمان المتاحة والفعالة ؟
- كيف نختار مصحة مضمونة لتلقى البرنامج العلاجي؟
- ماذا تفعل بعد الانتهاء من برنامج علاج الإدمان؟
- ما هو دور الرعاية اللاحقة في استكمال التعافي من المخدرات؟
الإدمان ، كالرياح المرسلة ، يجرّد صاحبها من كل المعاني البشرية ، ويسلبه كل ممتلكاته من الأسرة إلى الحياة المادية ، حتى أن حياته تعرضه للهلاك ، فهو بين مصير مؤكد.
السجن أو الأمراض المزمنة التي لا يستطيع الأطباء معالجتها ، أو الموت البطيء الذي يشبه الانتحار ، وكلها نهايات حتمية لمدمن ألقى بنفسه في أحضان الموت.
لا نستطيع أن نقول أن علاج الإدمان بسيط وسهل ولكنه أمر يتطلب أسرة مثقفة وداعمة للمريض بالإضافة إلى عيادة علاجية متخصصة.
من خلال أفضل مزيج من برامج علاج الإدمان ، يقوم معالجو الإدمان وعلماء النفس بإجراء تقييم شامل لتحديد الاحتياجات الطبية والنفسية.
ومدى تمكين الدواء للشخص المصاب ووضع خطة دوائية بديلة لقمع أعراض الانسحاب .. لسحب الدواء بدون ألم
نتائج جديدة ومثيرة في مجال علاج الادمان نلخصها في الاتي
الإدمان مرض فسيولوجي يهاجم الدماغ إحداث أضرار جسيمة في القشرة الدماغية والجهاز الحوفي . لذلك ، لا يمكن القول أن البرنامج الدوائي وحده قادر على علاج الإدمان بشكل جذري ، بل يجب أن يتبع العلاج النفسي برامج علاج الإدمان.
لماذا يجب دمج العلاج الدوائي والنفسي معاً
تؤكد التقارير الأخيرة أن الإدمان هو أخطر أمراض الدماغ ، والذي يتحول إلى وباء ، لأنه يخلق دافعًا قويًا لاستخدام عقار معين.
والحصول عليها بأي ثمن وبأي وسيلة لتجنب الآثار الجانبية المميتة التي ستحدثها هذه المادة.
الإفراط في استخدام مادة معينة دون علم الأطباء أو حتى الحاجة إليها يعرضك للإدمان وقد يؤدي إلى أضرار صحية خطيرة
- الأهداف المطلوب تحقيقها برامج علاج الإدمان من المخدرات
- التوقف التام والانقطاع عن تناول المخدرات
- توفير الهدوء والتصالح مع الذات كمدخل للعلاج النفسي والتأهيل الاجتماعي
- التحكم التام في الأفكار والرغبات وبرمجة العقل على استبدالها
- الرغبات عبارة عن ضرورة وحاجة ملحة تجبر الفرد على التعاطي تتولد بالمخ وتصدقها الجوارح
- السيطرة على الأفكار منذ بدايتها والتحكم في الرغبات أولى مؤشرات العلاج الناجح والفعال
برامج علاج الإدمان وما هي الخطوات اللازم اتباعها
- التعامل مع الجرعات الزائدة وهي جرعة تفوق قدرة الجسم وتنجم عن استخدام جرعات كبيرة من عقار أو مادة تؤدي بدورها إلى تعطيل وظائف أحد أجهزة الجسم وعندما يكون المدمنون مدمنين فإن الجهاز العصبي هو الهدف.
- مراقبة الشخص للإجراءات الطارئة التي سيصدرها المريض والتي تكون نتيجة حتمية للانسحاب من الدواء وتقلبات المزاج.
- يعتبر سحب الدواء من المدمن باستخدام العلاج الدوائي والجهاز التنفسي أهم مرحلة في علاج الإدمان.
انتبه
أعراض الانسحاب ناتجة عن تقليل او الانقطاع عن المخدر وتختلف من شخص لأخر حسب تحمله وحسب نوع المخدر وتمكنه من الجسد
4. استخدام الأدوية المضادة والمثبطة للمخدرات والإزالة التامة لمخلفات الإدمان.
5. التأهيل النفسي وإعادة الاندماج في المجتمع.
6. توفير الرعاية اللاحقة والمتابعة من خلال العيادات الخارجية.
7. رفع الكفاءة العلمية والمهنية للمسترد وقتل الفراغ بتكليفه بعمل يساهم فيه وينتج.
التخطيط الفعال احد عناصر العلاج الفعال
- يتم التخطيط في البداية عبر الأسرة للضغط على الفرد المريض لبدء العلاج وذلك عبر محادثته وتحفيزه وترغيبه إزالة السموم ليست نهاية البرنامج.
- العلاجي ولكن الدعم النفسي من قبل المصحة والأسرة والمتابعة لمدة سنة على الأقل نهاية المطاف.
- دعم الأسرة والأهل والأصدقاء يكمل الجانب الطبي ويسهم في نجاح العلاج النفسي بشكل كبير الوعظ والإرشاد واستغلال الجانب الروحاني له بالغ الأثر ومعمول به عالميا.
- زرع بذور الأمل والتفاؤل والتحفيز للعودة الى الأسرة والعمل والحياة تساهم في سرعة إتمام الشفاء من الإدمان.
- رفع الكفاءة الفكرية والرياضية علاج مكمل حيث يتعلم المريض كيفية التحكم بالعقل والحفاظ على الجسد.
- تأهيل وتدريب الشخص المتعافى لتنمية مهاراته أو إيجاد عمل مناسب له واندماجه في المجتمع هو أفضل ضمان لعدم انتكاسه.
- الأدوية الحديثة ليست عصى سحرية من اجل علاج الادمان من المخدرات بشتى أنواعها ومرحلة سحب السموم وليست نهاية المطاف وبدون التأهيل النفسي والاجتماعي.
- لا يمكن ان نحكم على البرنامج العلاجي بانه ناجح وفعال فمريض السكر لا يعتمد على الأنسولين كحل سحري في علاج المرض.
- ولكن يكمله برنامج حمية غذائية ومراقبة لكافة الجروح وخاصتا القدم ومتابعة قياس السكر في الدم والالتزام ببرنامج رياضي اهم سبل العلاج وبالقياس.
- لا يعتبر مريض الإدمان أنه قد تم علاجه بالأدوية فقط ، بل يجب أن يكون مدعوما نفسيا واجتماعيا حتى لا ينتكس مرة أخرى من خلال برامج علاج الإدمان.
سبعة عوامل تؤدى الى الانتكاس بعد الانتهاء من البرنامج
- تراكم الضغوط المالية والعاطفية.
- المشاعر المفقودة والأماكن القديمة والناس.
- الغضب والثورة والهروب من مواجهة المشاكل.
- الارتباك والقلق والإنكار.
- الكذب هو أوسع طريقة للعودة إلى المخدرات.
- العزلة المفرطة وتفعيل الأفكار السلبية.
- وتنتهي بالارتداد ولذلك فإن تدريب المدمن من خلال برامج علاج الادمان على كيفية تفادي البيئة التي تشعل رغبته في تعاطي المخدرات مهمة لنجاح عملية التعافي من الإدمان. يبدأ رد فعل الصدمة فورًا بعد أول استخدام للمخدرات.
نستطيع ان نلخص ما سبق في ان انجح البرامج العلاجية للإدمان على المخدرات تكون بالشكل التالي
- يجب إيقاف الدواء بشكل تدريجي لتقليل آثار الانسحاب من علاج إدمان المخدرات
- أن يكون تحت إشراف فريق طبي متخصص
- دعم الأسرة هو نصف العلاج
- تجنب الأشرار وترشيد الإنفاق
- الانتكاس احد المخاطر التي يتعرض لها المريض اذا فقد الثقة في نفسه
- يجب ان تتقبل الأسرة و مستشفيات علاج الادمان المنتكس ولا تتركه للهلاك
- دعم المنتكس من قبل أهله ومصحته القديمة خير من فقدانه
- الوعظ والإرشاد وترسيخ المعتقدات الصحيحة والايجابية هام بالنسبة للمريض
الدور الرئيسي لبرامج علاج الادمان في فهم طبية المخدرات
المخدرات لا تزيد القدرة البدنية و الجنسية ولا تعنى الرجولة المخدرات لا تغير الواقع ولا تمنحك الشجاعة والتركيز، المخدر بذاته لا يمثل المشكلة كلها.
والمدمن ما لم يتعامل مع أصل المشكلة الموجودة بالأساس بداخله سوف يكون وبدون شك للارتداد للمخدرات مرة أخرى فالإدمان شبح ومرض يظهر كلما سنحت له الفرصة.
وتهيأ له الجو عبر المناسبات والحفلات او الصدمات المالية والعاطفية، البرنامج العلاجي الناجح للتعافي من الإدمان هو الذي يعمل على تغيير طريقة تفكير المدمن المتعافي .
فلا يتركه في صراع مع نفسه بعد العلاج فيكون عرضة للهزيمة ولذلك تعمل البرامج الحديثة على إدخال مصادر الإشباع الايجابى للقضاء على تسلل البريق الكاذب والشوق للمخدرات
لابد من زرع بذور الصدق والأمانة بدلا من الإنكار والخداع والتواضع بدلا من المباهاة وتحمل المسئولية بدلا من الهروب منها كذلك حب المجتمع بدلا من حب الذات.
توفير الخطط اللازمة والإرشادات للامتناع الذاتي عن المخدرات
- كيفية التأقلم والمعايشة مع الحياة الجديدة.
- المتابعة من خلال خدمات العيادات الخارجية.
- اكتشاف الذات احد اهم عوامل نجاح البرامج العلاجية.
إن إدراك الأولويات عند المدمن يعد واحدة من اهم عوامل نجاح اى برنامج علاج ادمان على المستوى العالمي والتي قد تساهم في خلق إنسان جديد بالمرة لم تعرفه الحياة من ذى قبل.
كما تساعده في تقييم نفسه قبل وبعد العلاج لابد من إدراك القيمة الداخلية والصفح عن الذات وتقبلها كما هي بدلا من مشاعر الخزي والإحباط التي تصيبه.
الخدمات والبرامج التي تقدمها مستشفى أبو رجيله لعلاج الإدمان
- خدمات وحدات علاج الإدمان
- خدمات الطب النفسي والعيادات الخارجية
- إعادة التأهيل النفسي السلوكي
- إزالة السموم وأعراض الانسحاب
- متخصصة لمتعاطي الحشيش
- برنامج العلاج من الترامادول
- العلاج من الكبتاجون
- العلاج من الكحول
- برنامج العلاج الدوائي
- علاج الاضطرابات المتزامنة مع المخدرات
- عيادات نفسيه متخصصة
برامج علاج الإدمان ولماذا يطلب المحترفون المساعدة.
مغامرة في الاستثمار في الاستثمار.
جسديًا وعاطفيًا ، وقلل من الانشغال بالنفس إلى الحد الأدنى حتى لا تنغمس في الأمور الهدامة. الإدمان مليء بالتناقضات ، ولعل أهمها هو التعافي.
يحمل في داخله شجرة الخير والشر المقبولة ، مهما كانت الشجرة التي يقف عليها ، فهذا اختياره ، وهو مسؤول فقط عن العوائق والعواقب ، وقد يدخل نفسه.
في سلسلة من التحديات المؤسفة ، لا يرغب الحكيم والواعي بحقائق الحياة في دورة إدمان طوعية. الحقيقة علاقة إدمان.
ووعد بالتخلي عن دفع ثمن حياة أمل وتحويله إلى مستشفى أبو رجيلة لعلاج الإدمان.
طرق وطرق علاج الإدمان.
مجموعة البرامج التي تعتبر لعبة الإدمان ، وهي جزء من مجموعة البرامج التي تمثل الإصدار الإعلاني.